ولفتت باتعة علي، أن لديها من الأبناء 3 بنات، زوجت 2 منهن ولكن توفى زوج أحدهم وعاشت معها فى المنزل برفقة 5 من أبنائها فى مراحل تعليمية مختلفة وتتقاضى معاش تكافل وكرامة، لافتة أنها تساعد بناتها فى توفير المصروفات من تلك المهنة وكذلك تعمل شقيقة لهم من أجل الإنفاق على الأسرة وتوفير مصروفات الدراسة لأبناء شقيقتهم. " الحمد لله على كل حال مطلبش غير من ربنا" بهذه الكلمات تابعت باتعة حديثها عن صناعة المقطاف وكذلك معيشتها التى أكدت رضاها بما قسم لها ومتابعة العمل والكسب من أجل الإنفاق على الأبناء، حيث لا مطلب إلا من الله وما دام هناك أنفاس تخرج وتدخل ستظل تحمده على نعمه الكثيرة. ابعت-علي-أثناء-الصناعة باتعة-علي صانعة-المقطاف-بجوار-انتها صانعة-المقطاف-من-سعف-النخيل صانعة-المقطاف-وابنتها ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه: تردد
11 فبراير 2022 الساعة 08 و42 دقيقة سجلت إضاءة المسجد النبوي ازدهاراً كبيراً فقد شهدت تحولات عظيمة عبر التاريخ منذ بناء المسجد النبوي على يد النبي صلى الله عليه وسلم وحتى اليوم. فبعد أن كان يضاء المسجد ومحيطه بإيقاد سعف النخيل شهد تاريخ الإضاءة تطورات مختلفة، إذ أصبح اليوم يحتوي تجهيزات هائلة توفر للمصلين سبل الراحة والطمأنينة بـ 20450 وحدة إنارة. وأوضح المهندس حسان طاهر المهتم بتاريخ المدينة المنورة، في حديث مع "العربية. نت" أن البدايات الأولى لإنارة المسجد النبوي شهدت حين بنائه استخدام الأساليب التقليدية في ذلك الوقت. تطور تدريجي كما أضاف أن "الوسيلة الوحيدة كانت تتم عبر إيقاد سعف النخيل حول المسجد ومحيطه"، لافتاً إلى أن التحول الأول في تطور إضاءة المسجد النبوي كان حين أضاءه الصحابي تميم الداري بالقناديل فقال له النبي صلى الله عليه وسلم "نورت مسجدنا نور الله عليك". وقال إن تطور الإضاءة تاريخياً في المسجد استمر بشكل تدريجي عبر توزيع الشمعدانات والقناديل وما تحتاجه من زيوت وحبال وشموع. كذلك أوضح أن التطور التاريخي الثاني كان في عام 1326هجرية، حين تمت إضاءة المسجد النبوي لأول مرة بالكهرباء.
وقالت: "لا يقتصر استخدام شجرة النخيل على المنسوجات، وإنما يمكن استخدامها في العمارة والبناء والعزل، بالإضافة إلى استثمارها في قطاع النقل والسيارات، وهذا ما يؤكد أهمية البحث المكثف وتعزيز الاستثمارات في التكنولوجيا اللازمة لفهم مزايا ألياف سعف النخيل ونقاط قوتها واستخداماتها المتنوعة، وتطوير المنتجات العضوية الطبيعية التي يمكنها أن تستبدل المواد الصناعية والبلاستيكية". بدورها، أوضحت غاية بن مسمار كيف شكل شجر النخيل مصدر إلهام لها في تصاميمها وأعمالها، مؤكدة أن استكشاف مجلس "إرثي" لطرق استخدام سعف النخيل المبتكرة ودمجها في حرفة السفيفة أسهم بتعزيز نطاق هذه الحرفة من حيث التصاميم والأنماط، مشيرة إلى جهود المجلس في استخدام مواد جديدة مثل جلود الإبل، واللباد، والصلصال، والزجاج في الحرف اليدوية التقليدية. وقالت: "كشفت نتائج البحوث التي أجراها المجلس الخصائص الفريدة لسعف النخيل، وسلط الضوء على أبرز مزاياه مثل مرونته وشدة مقاومته، وأصبح هدفنا المقبل في المجلس أن نصنع منسوجات نخيل تتميز بنعومتها ومرونتها ومواءمتها لجميع أنواع الملابس، نعزز من خلالها مكانة الشارقة في أسوق المنسوجات المستدامة على المستوى العالمي".
عدن الان متابعة خاصة الحديدة باكرًا عاد داوود من البحر في يومٍ ملئ بالخيبات، لم تجنِ شباكه ما تاق إليه من الأسماك فعاد خالي الوفاض يقصد طلب الراحة في منزله بعد أن ارهقه التعب؛ وعند بوابة خيمة من القش ألقى ظهره على سعف النخيل المنظوم على قوائم من الخشب ليستريح من عناء يومه. كان داوود ذو السابعة عشرة من العمر يفكر مليئًا كيف يصنع لكسب رزق أسرته في اليوم التالي، عند بوابة الخيمة بقي على انتظار طعام الإفطار الذي كان على وشك التجهيز في خيمة الطبخ، وثمة أخذ يستغل الوقت بملاعبة اخته الصغيرة ذات العام ونصف، ومن بعيد كان قناصٌ حوثي يرقب بناظور الموت كل ما يحدث في المكان. دنا داوود برأسه قليلًا لملاطفة الصغيرة التي تقعد لاهيةً في حجره، وقتها كان القناص الحوثي يثبت البندقية لبدء الاستهداف؛ هي لحظاتٌ فقط حتى تحررت الرصاصة الغادرة من حجرة الانفجار آخذةً مسارها بعناية نحو الهدف، لتخترق عنق داوود ولتخرج من أسفل عينه. ضرج الدم ثياب داوود وشقيقته الرضيعة التي أجهشت بالبكاء عندما كان اخوها يلفظ آخر أنفاسه، أما الرصاصة التي نفذت من وجه الفتى سكنت داخل خشبة تقوّم كرسيًا تقليدًا في داخل الخيمة لتبقى هنالك آداةً للجريمة التي اقترفها الحوثيون ظلمًا بحق طفل لا ذنب له.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العرب اليوم وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
يحتفل الأقباط بأحد السعف أو أحد " الشعانين" كما يطلق علية بالكنيسة المصرية، ويقبلون على شراء سعف النخيل قبل دخول قداس أحد السعف، لحضور زفة السعف بالكنيسة، وسط فرحة الأطفال بحمل السعف بأشكاله المختلفة من التاج والصليب والقلب والشمعة. أحد السعف هو ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة اورشليم القدس منتصرا واستقبله أهالى المدينة بأغصان الزيتون وأغصان النخل احتفالا بقدومه إلى المدينة، وانتشر بائعو السعف بأشكاله الجميلة التى تلائم تلك المناسبة، بجوار كل كنيسة من كنائس الإسكندرية. ويقول مينا يوسف ، أحد بائعى السعف ، إنه تعلم هواية تضفير السعف منذ الصغر فى عمر 12 عام ، من عائلته التى اشتهرت بتضفير سعف النخيل للمشاركة فى تلك المناسبة. و قال إنه تعلم التضفير لأغصان النخيل وفى كل عام كان يتعلم شكل جديد من أشكال السعف ، حيث لدية ـشكال من التاج بأحجام مختلفة ، والصليب والجمل وهو شكل جديد ابتكره من سعف النخيل. فيما يقول ساندرو جورج ، أحد بائعى السعف ، إنه من أهالى شهداء كنيسة المرقسية وتعلم تضفير السعف من عائلتة ، التى توارثت تلك الهواية أبا عن جد ، قام بتضفير اشكال رائعة من السعف بمساعدة اشقاؤه ، و قاموا بصنع اشكال الصليب السنبلة المزين بالورود و السعف الذى يحمل بداخلة " قربان" ،و كذلك سنابل القمح و شكل الشمعة الخضراء.