ماذا لو احبتك ( بأسماء البنات) - YouTube
ماذا لو احبتك ( باقي الاسماء) - YouTube
او أخبرك شئ أنا لا أصلح لكى فأذهبى ربما يأتيك غيرى #اسلام_احمد أرجوك لا تبتعد فقط، ابقَ معي دعك من العالم والناس امحي هذه المسافات بالإقتراب مني ومحاوطتي لأنني حقًا أحتاج إلى دفئ ذلك الحضن الآن. #ميرنا أشرف لن أستطع أن اكون سندك بعد الأن فلقد تحطم داخلي تمامًا وإن بقيت معكِ أكثر سأجعلك مثلي منطفئ كليا ابتعدى عني أو اتركيني لحالي فأنا أصبحت الشيطان بحد ذاته حضني أصبح كالصبار الآن #اسلام_احمد لا يهمني فكل ما يهمني هو أنت كل ما يهمني بقائي بقربك، لا أكترث لأحد فأنت بالنسبة لي العالم بأسره، إذا كنت بنظر العالم شيطان فأنت بنظري وحدي ملاك، وأعلم أنني اذا ابتعدت عن حضنك فلن أنعم بالراحه والأمان بعد الآن وسأبقى وحيده وسأنطفئ إذا تركتك #ميرنا_اشرف صغيرتي إبتعدى عني داخلي أصبح خراب كيف أخذك إلى عالمي وأنت أجمل شيء حدث لي في هذه الحياة حقًا أحبك فوق حب المتحابينَ حبًا. ولكن ما باليد حيلة أخاف عليكِ من نفسي هل تريدين أن تتركي الجميع وتكوني ملكي فقط ؟! إتركي حالك وقلبك لي هل تستطيعين؟! #اسلام_احمد بالطبع أستطع فأنا بالطبع ملكك أنت لقد سلمتك عقلي وقلبي منذ لقاءنا الأول أتتذكر حين تقابلنا أول مره عند ذاك الشاطئ، حين كنت وحيده، وكنت أبكي حينها كنت أنت ملجئي الوحيد الذي اشعر فيه بالأمان ومازلت لذا لا تتركني فأنا بدونك سوف أموت #ميرنا_اشرف كيف أتركك وأنت أصبحت ملكى أحبتتكِ منذ اللحظة الأولى وسأظل أحبك دائمًا هلا نعود الآن إلى عالمنا تكوني أنتِ صغيرتي وأنا والدك أحبك حتى تنتهي الحياة مني #اسلام_احمد يَحتالُ حُبكَ على كُل قلبِي، ويتَّخذه مسكنًا لَه، وباتت كُل قواي مشتتة غَير قادِرة على نَزعك مِن صمِيم الفؤادِ.
هذه الكلمة المكونة من ستة أحرف، هي ما تصنع عالما سابحا يتماهى بين الواقع والخيال، وكأنها أداة الإبداع السحرية (ماذا لو) وهي ما تصنع الشقاء أو السعادة لكل من زارت صفحاته عصية أو مطيعة، فهل يدرك القارئ أو المشاهد ذلك العناء الذي يتجشم الكاتب المسرحي، وهل تساءل ذات مرة: كيف يحضر هذا عالمه المتحرك بين يديه في حس حي ودافق بالحياة، ليحيا بيننا وكأننا نتلمس لحمه ودمه، وهو ذلك الاختلاف الكبير بين الروائي والمسرحي، هو المهمة الصعبة والعنيدة (الاتصال المباشر) حين التلقي. كما أن القارئ أو المشاهد لا يقرأ أو يشاهد المسرحية لمجرد التسلية والمرح والفكاهة والضحك، مثلما يفهمها أغلب الجمهور العربي بالمعنى الشائع، وإنما للمشاركة في التجربة الفكرية والعاطفية لإنسان رزح تحت نير الشقاء، واستطاع أن يصب معاناته في قوالب من التعبير الفنى. وإننا لنجد أيضاً فيما يكتب من نثر سمات من الشعر والحساسية والخيال ترتقي بها فوق مستوى الكتابة الدرامية العادية، وبطبيعة الحال لا بد أن ترتقي الكتابة الدرامية بجميع عناصرها، بمنتهى الحس والرقي اللغوي والمعنوي، وذلك فكلما رق الحس عند الكاتب تسلل إلى الوجدان ولمس شغاف القلوب. فماذا عن عملية اصطياد الفكرة أو لحظة انبثاق الرؤية.. هي تلك اللحظة الزمنية العابرة والتي لم تعد عابرة حين تفتق الشرنقة؟، ألا نعلم أن الكاتب حينها يعمل على توقيف الزمن عند هذه اللحظة لصورة ما ثم يقوم بتكبيرها إلى درجة عمل فني رائع، وكأنه أشبه بأداة التصوير "الكاميرا" حين تلتقط الصورة فيتوقف الزمن، إلا أن الكاتب المسرحي يقوم بتحريك هذه اللحظة كيفما تتحرك في مخيلته المبدعة ليخلق منها عملا رائعا حيا وحيويا يتحرك وينطق ويتأزم ويتألم ويضحك، حياة رائعة وممتعة من خيال المؤلف.
ماذا لو احبتك.....! - YouTube