الثالثه ثابته ياكومبواريه: الفتح ياتهزمه يايكتبها التاريخ ثلاث هزائم! السلام عليكم صبحكم الله بالخير جميعا كالعاده مبروك الفوز المتواضع ( للأسف) ولولا الله ثم السديري والا كان فقدنا فرصة التأهل لدور الثمانيه وانا رايح للدوام اليوم جاء في بالي زحمة حكي 1 الثالثه ثابته ياكومبواريه 2 بعد خروج أكبر منافسي الهلال: الشباب, الإتفاق والإتحاد البطوله هلاليه بإذن الله 3 فرصة إسقاط الفتح لأول مره تعود للزعيم من جديد! ^ كل هذي عناوين مواضيع حبيت أطرحها ولكن بأدمجها كلها مع بعض في البدايه الثالثه ثابته ياكومبواريه.. والمقصد طبعا مباراتنا مع الفتح يوم الأحد الجاي ان شاء الله في دور الـ 8 تعتبر المباراه الثالثه للهلال مع الفتح في هذا الموسم اللي للأسف باننا خسرنا المباراتين السابقتين ولو خسرنا الثالثه فهي مصيبه! طبعا ماراح أتفلسف واقول اقترح على كومبواريه يحط هالتشكيله وهالتشكيله لأن كل هذا كلام فاضي لكن كل مانملك هو الدعاء للهلال بالفوز بأي نتيجه ان شاء الله لو هدف مشكوك بصحته! لااحد يقول من متى واحنا نتمنى الفوز على الفتح بهدف مشكوك في صحته ترا الفتح تغير وبصراحه مادمر الهلال غير ثقة لاعبيه الزايده وتفكيرهم المسيطر عليهم بأنهم هم أبطال السعوديه لمية سنه قدام!
وأسفرت المعركة التي أطلقها الجيش الليبي عن إسقاط زيف الجماعات الإرهابية ومموليها من قطر وتركيا. واستقبل أهالي درنة قوات الجيش الوطني بالترحاب والهتافات المؤيدة، والعبارات المرحبة على الجدران بقائد الجيش خليفة حفتر والحكومة الليبية المؤقتة. الإرهابيون حوّلوا منازل وحدائق وملاعب درنة لخدمة أغراضهم، فأصبحت منازل المدنيين وحدائقهم مخازن للذخيرة، أو محاكم للنيل من معارضيهم من الأهالي. وأمام عجز الإرهابيين وتساقطهم أمام تقدم الجيش، لجأوا إلى زرع الألغام والمفخخات في محاولة بائسة لعرقلة قوات الجيش، وهو الأمر الذي تنبهت له القوات المسلحة، مستفيدة من خبرة عملية تحرير بنغازي. وكان المتحدث باسم الجيش الليبي العميد أحمد المسماري، أكد في حوار سابق مع "العين الإخبارية" أن معارك درنة تؤكد أن الإخوان والقاعدة وداعش تحالفوا ضد الجيش الليبي بدعم من قطر وتركيا. الأمر ذاته أكدته الحكومة المؤقتة الليبية في حوار المتحدث باسمها، حاتم العريبي، مع "العين الإخبارية"، حيث قال: "إن قطر تدعم الجماعات المتطرفة في ليبيا، وذلك بشهادة الدول العربية والمجتمع الدولي بأسره". وأيد عثور القوات الليبية على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر القطرية داخل منزل الإرهابي عطية الشاعري، زعيم تنظيم ما يسمي "مجلس شورى درنة" بمنطقة شيحا في ميدان المعارك التي يخوضها الجيش ضد الجماعات الإرهابية في مدينة درنة شمال شرقي البلاد، ما قاله المسماري.
ووصف أحمد جمعة، الباحث في الشأن الليبي، عملية الجيش الليبي في درنة والهلال النفطي ضد الجماعات الإرهابية بأنها "لطمة" علي وجه مشاريع الإرهاب الممول في ليبيا إقليميا ودوليا وفي مقدمتهم قطر وتركيا. وأضاف جمعة أن "هاتين الدولتين تسعيان منذ سنوات لإحباط أي فكرة لتشكيل جيش وطني قوي قادر على حماية ثروات الليبيين وقرارتهم ضد المليشيات المسلحة". متفقا معه، قال عبدالحفيظ غوقة، نائب رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي، إن دعم قطر للجماعات الإرهابية في ليبيا ليس أمرا جديدا، فأمير الدوحة تميم بن حمد آل ثاني وصف سيطرة الجيش الوطني الليبي على منطقة الهلال النفطي، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، بـ"الاحتلال"، مضيفا أن مسؤولي دويلة قطر لا يخفون عداوتهم للجيش الليبي. وتابع غوقة أن تميم لا يرغب في أن يسيطر الجيش الليبي على ليبيا ويحميها، وإنما يريد عصابات ذات ولاءات تابعة له، مضيفا أن قطر طالما عبرت عن رغبتها في "بناء جيش ليبي"، وعندما تكون الجيش وصفوه بـ"الاحتلال" و"المليشيات"، وفتحوا ضده الجبهات الواحدة تلو الأخرى. وفي السياق ذاته، أشار الباحث في الشأن الليبي أحمد جمعة إلي أن الأطماع القطرية في الثروات الليبية دفعت تنظيم الحمدين للتحالف مع الإرهاب لفرض أجندتها في تحدي لإرادة الشعب الليبي، للسيطرة على ثروات الليبيين من نفط وغاز ويورانيوم وذهب وغيرها.
كل الفرق تتغير وكل الفرق ترتفع وتنزل مستوياتها والدليل نادي الرياض كان قبل بضع سنوات بطل في الدوري الممتاز والآن يصارع اندية ركاء للصعود لدوري زين من جديد!
هذه الأسلحة التي أكدت مصادر "العين الإخبارية"، أنها مختومة بشعار الجيش القطري، عُثر عليها في منزل القيادي الإرهابي مشابهة بتلك التي عثر عليها الجيش عند تحرير مدينة بنغازي. كما أكد قائد غرفة عمليات "عمر المختار" اللواء سالم الرفادي في تصريحات سابقة، أن قطر تدعم الإرهابيين في ليبيا منذ وقت طويل، موضحا أن الجيش رصد عمليات إمداد بالأسلحة تأتي للإرهابيين من غرب البلاد. إحباط مخططات قطر في الهلال النفطي استمرارا للهزائم التي تسحق تنظيم الحمدين الإرهابي، أعلن العميد مفتاح المقريف، آمر حرس المنشآت النفطية، أن قوات الجيش الوطني الليبي حررت منطقة الهلال النفطي بالكامل من قبضة مليشيا الإرهابي إبراهيم الجضران، المسؤول الأول عن الهجمات التخريبية في منطقة الهلال النفطي الذي ينتج نحو ٦٠% من صادرات ليبيا النفطية، والجماعات الإرهابية الداعمة له، وذلك للتأثير بالسلب على اقتصاد البلاد. وأضاف المقريف، في تصريحات لـ"العين الإخبارية"، أن سلاح الجو الليبي يقوم بملاحقة الإرهابيين الفارين من منطقة الهلال النفطي بالكامل، موضحا أن جميع الموانئ والحقول النفطية باتت الآن في قبضة قوات الجيش الليبي. وكان القائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، أعلن في وقت سابق اليوم انطلاق العمليات العسكرية لتحرير منطقة الهلال النفطي، معطيا تعليماته لقوات الجيش للبدء في عملية عسكرية شاملة لتحرير المنطقة من قبضة الجماعات الإرهابية المتطرفة.