فوائد سورة الزمر

Saturday, 03-Sep-22 19:50:26 UTC
زيت-البابونج-للشعر

[٤] كما يمكنك معرفة ما ورد من سبب نزول لسورة الزمر بالاطلاع على هذا المقال: سبب نزول سورة الزمر المراجع [+] ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:65، حديث حسن. ^ أ ب ت ث ج الفيروز آبادي، بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز ، صفحة 408. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 298. بتصرّف. ^ أ ب ت سعيد حوَّى، الأساس في التفسير ، صفحة 4843-4846. بتصرّف.

فضل سورة الزمر - مقال

أما الآية الثانية، ففيها مسائل أيضا: الأولى: شدة الحاجة إلى تعلم التوحيد، فإذا كان الأنبياء يحتاجون إلى ذلك ويحرصون عليه، فكيف بغيرهم؟ ففيها رد على الجهال الذين يعتقدون أنهم عرفوه فلا يحتاجون إلى تعلمه. الثانية: المسألة الكبرى، وهي: كشف شبهة علماء المشركين الذين يقولون: هذا شرك ولكن لا يكفر من فعله لكونه يؤدي الأركان الخمسة; فإذا كان الأنبياء لو يفعلونه كفروا، فكيف بغيرهم ؟ الثالثة: أن الذي يكفر به المسلم، ليس هو عقيدة القلب خاصة، فإن هذا الذي ذكرهم الله لم يريدوا منه صلى الله عليه وسلم تغيير العقيدة كما تقدم، بل إذا أطاع المسلم من أشار عليه بموافقتهم لأجل ماله، أو بلده، أو أهله، مع كونه يعرف كفرهم، ويبغضهم، فهذا كافر، إلا من أكره. وأما الآية الثالثة، ففي الصحيح: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأها على المنبر، وقال: "إن الله يقبض يوم القيامة الأرضين، وتكون السماوات بيمينه"، ثم ذكر تمجيد الرب تبارك وتعالى نفسه، وأنه يقول: "أنا الجبار، أنا المتكبر، أنا الملك، أنا العزيز، أنا الكريم. قال ابن عمر: فرجف برسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قلنا ليخرن به". وفيها: ثلاث مسائل: الأولى: التنبيه على سبب الشرك، وهو: أن المشرك ظهر له شيء من جلالة الأنبياء والصالحين، ولم يعرف الله سبحانه وتعالى; وإلا لو عرفه، لكفاه وشفاه عن المخلوق، وهذا معنى قوله: { وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ}[سورة الزمر آية: 67] الآية.

إبطال الشرك بالله وإبطال كل التعليلات التي يذكرها المشركون. ويعتمدون عليها كمبرر لكفرهم، ونفي زعم المشركون بأن لله سبحانه وتعالى ولد حاشا لله. أوضحت السورة أن دين التوحيد هو الدين الذي جاء به كل الرسل والأنبياء من قبل. وتضمنت السورة تحذير للمشركين بأن يحل عليهم عقاب مثل ما أحل بالأمم المشركة من قبل فتضمنت تحذيرات لهم. أخبرت السورة المشركين بأن الله سبحانه وتعالى لا يعبأ بهم فالله غني عن عبادتهم. وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يخشاهم ولا يخشى أصناهم التي لا تنفع ولا تضر. تضمنت السورة دلالات بأن الله صادق في وعده وأن الله غالب لكل شيء. وقد أوضحت سورة الزمر حال المشركين في الآخرة. وحال المؤمنين والفرق الكبير بين الحالين في الآية ٧١ قال الله تعالى: ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا﴾. وفي الآية ٧٣ قال الله تعالى ﴿وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا﴾ دعت السورة المؤمنين أن يثبتوا على موقفهم وإيمانهم. ودعت المشركين للتوبة والبعد عن إسرافهم على أنفسهم. دعت السورة الناس إلى تدبر آيات القرآن، بالقرآن الكريم هو أحسن وأفضل الحديث. أثبتت السورة البعث بعد الموت وأن كل إنسان يجزى بما عمل من خير أو من شر.

وقوله: ( مُنِيبًا إِلَيْهِ) يقول: تائبا إليه مما كان من قبل ذلك عليه من الكفر به, وإشراك الآلهة والأوثان به في عبادته, راجعا إلى طاعته. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله: ( وَإِذَا مَسَّ الإنْسَانَ ضُرٌّ) قال: الوجع والبلاء والشدّة ( دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ) قال: مستغيثا به. وقوله: ( ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ) يقول تعالى ذكره: ثم إذا منحه ربه نعمة منه, يعني عافية, فكشف عنه ضرّه, وأبدله بالسقم صحة, وبالشدة رخاء. والعرب تقول لكلّ من أعطى غيره من مال أو غيره: قد خوّله، ومنه قول أبي النجْم العِجْلِيّ: أعْطَــى فَلَــمْ يَبْخَـلْ وَلَـمْ يُبَخَّـل كُــومَ الـذرَا مِـنْ خَـوَلِ المَخَـوِّلِ (2) وحُدثت عن أبي عُبيدة معمر بن المثنى أنه قال: سمعت أبا عمرو يقول في بيت زُهَيْر: هُنَـالِكَ إنْ يُسْـتَخْوَلُوا المَـالَ يُخْـوِلوا وَإِنْ يُسْـأَلُوا يُعْطـوا وَإنْ يَيْسِروا يُغْلُوا (3) قال معمر: قال يونس: إنما سمعناه: هُنَالكَ إنْ يُسْتَخْبِلُوا المَالَ يُخْبِلوا (4) قال: وهي بمعناها. * ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ ( ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ): إذا أصابته عافية أو خير.

للزواج - مقال

■■■■■■■■■■■■■ 💢انتهى💢 من تفسير سورة الزمر للشيخ السعدي رحمه الله الآيات [١١-٢١] 🔄يتبع إن شاء الله 🔄

📝{ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لأُولِي الأَلْبَابِ} [الزمر:٢١] ⭕يذكر تعالى أولي الألباب: 👈🏼ما أنزله من السماء من الماء، 🔸وأنه سلكه ينابيع في الأرض أي: 👈🏼أودعه فيها ينبوعا، يستخرج بسهولة ويسر. 🔹( ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ): من بر وذرة وشعير وأرز وغير ذلك. 🔹( ثُمَّ يَهِيجُ): ●عند استكماله، ●أو عند حدوث آفة فيه 🔹( فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا): 👈🏼متكسرا. 🔹( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لأولِي الألْبَابِ): 🔴يذكرون به: 1⃣عناية ربهم ورحمته بعباده، 👈🏼حيث يسر لهم هذا الماء، وخزنه بخزائن الأرض تبعا لمصالحهم. 2⃣ويذكرون به: 👈🏼 كمال قدرته، ⏪وأنه يحيي الموتى كما أحيا الأرض بعد موتها. 3⃣ويذكرون به: 👈🏼أن الفاعل لذلك هو المستحق للعبادة. ⭕اللّهم اجعلنا من أولي الألباب: 🔻الذين نوهت بذكرهم، 🔻وهديتهم بما أعطيتهم من العقول 🔻وأريتهم من أسرار كتابك وبديع آياتك ما لم يصل إليه غيرهم، إنك أنت الوهاب.

  • فوائد سورة الزمر الروحانية
  • صوره ارنب كيوت بنات
  • فوائد سورة الزمر المباركة - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
  • سـورة المُزَّمِّل الشريفة مكررة ١١ مرة للمشاكل الزوجية ولقضاء الحوائج والمهمات / القارئ كريم منصوري - YouTube
  • قناة ام بي سي دراما بث مباشر
  • مقاصد السور ـ سورة الزمر
  • فوائد من سورة الزمر. - منتدى قصة الإسلام
🔹( قَالُوا): مقرين بذنبهم، 👈🏼وأن حجة اللّه قامت عليهم: 🔹( بَلَى): قد جاءتنا رسل ربنا بآياته وبيناته، وبينوا لنا غاية التبيين، وحذرونا من هذا اليوم. 🔹( وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ) أي: بسبب كفرهم 👈🏼((وجبت)) عليهم كلمة العذاب، التي هي لكل من كفر بآيات اللّه، وجحد ما جاءت به المرسلون، 🔹فاعترفوا: ●بذنبهم ●وقيام الحجة عليهم. 📝{ قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ} [الزمر: ٧٢] فـقيل لهم على وجه الإهانة والإذلال: 🔹 ( ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ): 👈🏼كل طائفة تدخل من الباب الذي يناسبها ويوافق عملها. 🔹( خَالِدِينَ فِيهَا): أبدا، لا يظعنون عنها، ولا يفتر عنهم العذاب ساعة ولا ينظرون. 🔹( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ) أي: بئس المقر النار مقرهم 🔸وذلك لأنهم تكبروا على الحق، فجازاهم اللّه من جنس عملهم: 👈🏼 بالإهانة والذل والخزي. 📝{ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ} [الزمر:٧٣] 🔵ثم قال عن أهل الجنة: 🔹( وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ): ●بتوحيده ●والعمل بطاعته، 👈🏼سوق إكرام وإعزاز، يحشرون وفدا على النجائب.

لماذا سميت سورة الزمر بهذا الاسم - موقع المرجع

فوائد سورة الزمر الروحانية

[الإسراء 1] و التسبيح عبادة هامة ، وهي نوع من الذكر الذي حث الله عباده عليه. ذكر قصص الأنبياء للعظة والعبرة وحالهم مع قومهم ، ﴿وَءَاتَیۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَـٰبَ وَجَعَلۡنَـٰهُ هُدࣰى لِّبَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا۟ مِن دُونِی وَكِیلࣰا﴾ [الإسراء 2] و الذكر ليس غرضه فقط التسرية وإنما أيضا التعلم. توصيف القرآن الكريم بالهداية ، ليجعله المؤمنين دليل في حساتهم ويقبلوا عليه ولا يهجروه ، { إِنَّ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ یَهۡدِی لِلَّتِی هِیَ أَقۡوَمُ وَیُبَشِّرُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٱلَّذِینَ یَعۡمَلُونَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرࣰا كَبِیرࣰا (9) وَأَنَّ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِیمࣰا 10} [الإسراء] ، والقرآن الكريم فضله لا يعد حتى بعدد سوره وآياته. التأكيد على مكانة الوالدين ، وعلى البر بهم ، وكيف أن اصغر كلمة تخرج من فم الأبناء من حرفين حرمها الله على عباده المؤمنين فلا يقول الأبن لأبويه أف و التوصية بهم في الكبر ( وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعۡبُدُوۤا۟ إِلَّاۤ إِیَّاهُ وَبِٱلۡوَ ٰ⁠لِدَیۡنِ إِحۡسَـٰنًاۚ إِمَّا یَبۡلُغَنَّ عِندَكَ ٱلۡكِبَرَ أَحَدُهُمَاۤ أَوۡ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَاۤ أُفࣲّ وَلَا تَنۡهَرۡهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوۡلࣰا كَرِیمࣰا﴾ ( الإسراء 23) ، وتلك التوصية لم تغفل الكبر بل اختارت أضعف الحالات للبشر وأكثر الأوقات حاجة للإحسان.

📝{ أفمن حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ} [الزمر:١٩] 🔹أي: أفمن وجبت عليه كلمة العذاب: 👈🏼باستمراره على: ●غيه ●وعناده ●وكفره، ⏪فإنه لا حيلة لك في هدايته، ولا تقدر تنقذ من في النار لا محالة. 📝{لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ} [الزمر:٢٠] 🔸لكن الغبن كل الغبن، والفوز كل الفوز: 👈🏼للمتقين الذين أعد لهم من الكرامة وأنواع النعيم، ⏪ما لا يقادر قدره. 🔹( لَهُمْ غُرَفٌ) أي: منازل عالية مزخرفة، 🔹من حسنها وبهائها وصفائها: 👈🏼 أنه يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها، 🔹ومن علوها وارتفاعها: 👈🏼أنها ترى كما يرى الكوكب الغابر في الأفق الشرقي أو الغربي، 🔸ولهذا قال: ( مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ) أي: بعضها فوق بعض 🔹( مَبْنِيَّةٌ): بذهب وفضة، وملاطها المسك الأذفر. 🔹( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ): المتدفقة المسقية للبساتين الزاهرة والأشجار الطاهرة، فتغل أنواع الثمار اللذيذة، والفاكهة النضيجة. 🔹( وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ) 🔻وقد وعد المتقين هذا الثواب، ((فلا بد من الوفاء به)) 👈🏼فليوفوا بخصال التقوى؛ ليوفيهم أجورهم.

⭕وذلك اليوم: 🔸يجعل اللّه للخلق قوة، وينشئهم نشأة يَقْوَوْنَ على أن لا يحرقهم نوره، 🔸ويتمكنون أيضا من رؤيته، وإلا فنوره تعالى عظيم، لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه. 🔹( وَوُضِعَ الْكِتَابُ) أي: كتاب الأعمال وديوانه، وضع ونشر، 👈🏼ليقرأ ما فيه من الحسنات والسيئات، 🔹كما قال تعالى: ( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا) ⭕ويقال للعامل من تمام العدل والإنصاف: ( اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا). 🔹( وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ): ● ليسألوا عن التبليغ، ●وعن أممهم، ويشهدوا عليهم. 🔹( وَالشُّهَدَاءِ): 1⃣من الملائكة، 2⃣والأعضاء 3⃣والأرض. 🔵( وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ) أي: العدل التام والقسط العظيم، 👈🏼لأنه حساب صادر ممن لا يظلم مثقال ذرة، ومن هو محيط بكل شيء، ●وكتابه الذي هو اللوح المحفوظ محيط بكل ما عملوه، ●والحفظة الكرام الذين لا يعصون ربهم قد كتبت عليهم ما عملوه، ●وأعدل الشهداء قد شهدوا على ذلك الحكم.